اَلسَّلامُ عَلى بَقِيَّةِ اللهِ في بِلادِهِ وَحُجَّتِهِ عَلى عِبادِهِ، الْمُنْتَهى اِلَيْهِ مَواريثُ الاَنْبِياءِ، وَلَدَيْهِ مَوْجوُدٌ آثارُ الاَصْفِياءِ
فخرج إلى المسجد، فبايعه من بايعه، وبايعت الأنصار علياً إلاّ نفيراً يسيراً، منهم حسان بن ثابت، وكعب بن مالك ... كانوا عثمانية. ولم يبايعه من غير الأنصار عبد الله بن عمر وزيد بن ثابت وأسامة بن زيد وكلهم كانوا من المقربين من عثمان.
الشيخ الدكتور محسن زاده يتحدث عن مهمة المؤسسة الدينية في التعليم والتربية
المرأة والصحوة الإسلامية
گزارش تصویری سفر حجت الاسلام والمسلمین محسن زاده به کشور اندونزی – رمضان سال 1391 شمسی