اَلسَّلامُ عَلى بَقِيَّةِ اللهِ في بِلادِهِ وَحُجَّتِهِ عَلى عِبادِهِ، الْمُنْتَهى اِلَيْهِ مَواريثُ الاَنْبِياءِ، وَلَدَيْهِ مَوْجوُدٌ آثارُ الاَصْفِياءِ